بعد أن اطاحت الموضة البنطلون وحولت الشعر إلى غابة..
منع (الكدش) و(طيحني) من دخول الملاعب نهائياً
سليمان الزبيدي ـ جدة
بدأ رجال الأمن في تطبيق قرار منع دخول الجماهير الذين يرتدون الملابس الخادشة للحياء من دخول الملاعب السعودية، في ظاهرة تسجل لرجال الأمن ومن قبلهم متخذي القرار الذي لاقى أصداء إيجابية بين كافة أفراد المجتمع، فبعد أن تم تطبيق القرار في دوري زين خلال شهر رمضان بمنع الجماهير الذين يلبسون البناطيل التي تعتبر دخيلة على مجتمعنا السعودي، مثل بناطيل (طيحني) أو(يا بابا سامحني)..! وكذلك قصات الشعر والتي بات أشهرها قصة (الكدش) أو قصة (ذيل الحصان)..! وقد تم خلال لقاء الاتحاد والوحدة وكذلك لقاء الأهلي والاتحاد منع أصحاب القصات الغريبة والألبسة الشاذة من دخول الملاعب، بل وقد تم طردهم من بوابات ملعب عبدالله الفيصل بجدة. وتؤكد المصادر أنه سوف يواصل رجال الأمن منع هذه الفئة من دخول الملاعب.
من جهة أخرى حاولت بعض الجماهير إخفاء شعرها تحت (الكابات) و(الطواقي) إلا أن التفتيش كان دقيقاً والقرار كان يُنفذ وفق المثل القائل (موس على كل الروس). بعض الجماهير التي فوجئت بتطبيق القرار اتجهت من فورها إلى صالونات الحلاقة كي تهذب ما قد شوهته (الموضة)، وبعضها الآخر عاد أدراجه إلى منزله أو إلى المقهى ليشاهد المباراة عبر التلفاز.
هذا وسيشمل القرار أيضاً السلوكيات الغريبة أثناء اللقاءات الكبيرة، مثل تلطيخ الوجه بالألوان، أو تركيب الباروكات أو ارتداء كل ما يشذ عن المألوف والمتعارف عليه. وما أصدق المثل القائل (كل ما يعجبك.. وألبس ما يعجب الناس)..!
منع (الكدش) و(طيحني) من دخول الملاعب نهائياً
سليمان الزبيدي ـ جدة
بدأ رجال الأمن في تطبيق قرار منع دخول الجماهير الذين يرتدون الملابس الخادشة للحياء من دخول الملاعب السعودية، في ظاهرة تسجل لرجال الأمن ومن قبلهم متخذي القرار الذي لاقى أصداء إيجابية بين كافة أفراد المجتمع، فبعد أن تم تطبيق القرار في دوري زين خلال شهر رمضان بمنع الجماهير الذين يلبسون البناطيل التي تعتبر دخيلة على مجتمعنا السعودي، مثل بناطيل (طيحني) أو(يا بابا سامحني)..! وكذلك قصات الشعر والتي بات أشهرها قصة (الكدش) أو قصة (ذيل الحصان)..! وقد تم خلال لقاء الاتحاد والوحدة وكذلك لقاء الأهلي والاتحاد منع أصحاب القصات الغريبة والألبسة الشاذة من دخول الملاعب، بل وقد تم طردهم من بوابات ملعب عبدالله الفيصل بجدة. وتؤكد المصادر أنه سوف يواصل رجال الأمن منع هذه الفئة من دخول الملاعب.
من جهة أخرى حاولت بعض الجماهير إخفاء شعرها تحت (الكابات) و(الطواقي) إلا أن التفتيش كان دقيقاً والقرار كان يُنفذ وفق المثل القائل (موس على كل الروس). بعض الجماهير التي فوجئت بتطبيق القرار اتجهت من فورها إلى صالونات الحلاقة كي تهذب ما قد شوهته (الموضة)، وبعضها الآخر عاد أدراجه إلى منزله أو إلى المقهى ليشاهد المباراة عبر التلفاز.
هذا وسيشمل القرار أيضاً السلوكيات الغريبة أثناء اللقاءات الكبيرة، مثل تلطيخ الوجه بالألوان، أو تركيب الباروكات أو ارتداء كل ما يشذ عن المألوف والمتعارف عليه. وما أصدق المثل القائل (كل ما يعجبك.. وألبس ما يعجب الناس)..!